من العادات المنسية في المجتمع الجزائري(الجفنة)
و من اسباب نسيانها التغيرات الجيوسياسية و الاقتصادية الحاصلة في الجزائر
منذ سنوات كانت لاعراسنا ميزة و بنة خاصة سواء من حيث التحضيرات او التقاليد الجميلة التي كانت تسود اعراسنا
فكل شيئ تغير ابتدءا من الخطبة الى غاية صبيحة العرس
و من بين التقاليد المنسية (الجفنة)
و هي عبارة عن قصعة كبيرة مملوءة بالكسكس و مزينة باللحم و البيض و الحلوى و المكسرات و هي تعبير عن محبة اهل العروسة لاهل العريس
و تقوم والدة العروسة بتحضير الجفنة و تاخذها صبيحة العرس الى اهل العريس
و اول وحدة تاكل هي العروسة و العريس
ثم تقسم الجفنة على بقية العائلة
ثم تقوم اكبر سيدة في اسرة العريس بتحزيم العروسة (ليس من اجل الرقص)و هذه من العادات الطيبة و هذا لتبقى العروسة محزمة الى الابد في بيت زوجها
ثم تقوم العروسة بتقسيم الحلوى و المكسرات على المدعويين كتعبير عن المحبة و الود
لكن للاسف كل هاته التقاليد الجميلة اختفت و حلت مكانها تقاليد غريبة كأن تأخذ العروسة معها صنيات من الحلوى
و من اسباب نسيانها التغيرات الجيوسياسية و الاقتصادية الحاصلة في الجزائر
منذ سنوات كانت لاعراسنا ميزة و بنة خاصة سواء من حيث التحضيرات او التقاليد الجميلة التي كانت تسود اعراسنا
فكل شيئ تغير ابتدءا من الخطبة الى غاية صبيحة العرس
و من بين التقاليد المنسية (الجفنة)
و هي عبارة عن قصعة كبيرة مملوءة بالكسكس و مزينة باللحم و البيض و الحلوى و المكسرات و هي تعبير عن محبة اهل العروسة لاهل العريس
و تقوم والدة العروسة بتحضير الجفنة و تاخذها صبيحة العرس الى اهل العريس
و اول وحدة تاكل هي العروسة و العريس
ثم تقسم الجفنة على بقية العائلة
ثم تقوم اكبر سيدة في اسرة العريس بتحزيم العروسة (ليس من اجل الرقص)و هذه من العادات الطيبة و هذا لتبقى العروسة محزمة الى الابد في بيت زوجها
ثم تقوم العروسة بتقسيم الحلوى و المكسرات على المدعويين كتعبير عن المحبة و الود
لكن للاسف كل هاته التقاليد الجميلة اختفت و حلت مكانها تقاليد غريبة كأن تأخذ العروسة معها صنيات من الحلوى
1 التعليقات:
تقاليدنا جميلة و يجب التعلق بها
إرسال تعليق